تقنيات تغيّر حياتنا

8

AI بالعربي – “متابعات”

تسعى مجلة MIT Technology Review في قائمتها السنوية لذكر التقنيات التي تغير حياتنا. وفي قائمة هذا العالم نجد تقنيات وصل تأثيرها لنا بالفعل وأخرى قادمة في المستقبل.

لعل أهم تقنية ذكرت في القائمة كانت تقنية الـ mRNA المستخدمة في لقاح فيروس كورونا.

يمكنك الاطلاع على القائمة الكاملة هنا، وهذه اختياراتنا منها:

صناديق البيانات: في زمن تتسابق فيه الشركات لسرقة بياناتنا، يمكنك أن تنظر إلى هذه الصناديق كبنك يحفظ بياناتك الشخصية. هذا المفهوم الجديد يسعى لحل مشكلة الخصوصية بإيجاد مركز بيانات مخول قانونيًا بجمع وحفظ بياناتك وإدارتها بما يخدم مصلحتك.

تحديد أدق للمواقع: لا تعتبر تقنية GPS الحالية دقيقة جدًا فمقدار الخطأ فيها يتراوح بين 5 إلى 10 متر. وقد قامت الصين مؤخرًا بإطلاق نظام تحديد جديد بإسم BeiDou تصل دقته إلى 1.5 إلى 2 متر، ويمكن أن تصل دقته إلى الملليمترات لو تم استخدام معدات أرضية إضافية. مثل هذا التطوّر يفتح المجال لاستخدامات لا حدود لها مثل روبوتات التوصيل، وسلامة السيارات ذاتية القيادة.

GPT-3: أرعب هذا الذكاء الاصطناعي الناس بقدرته على كتابة وتأليف مقالات وجمل مرتبة بناءً على أوامر بسيطة، وأصبحنا نرى له استخدامات في خدمات مدفوعة مثل هذه التي تعطيها أهم نقاط من النص، فتكتب رسائل البريد الإلكتروني كاملة نيابة عنك (قد يساعدك على كتابة رسائل حب طويلة لزوجتك).

ذكاء اصطناعي متعدد المهارات: رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الخارقة في بعض المجالات المحددة، أحياناً يبدو غبياً جداً، ونقطة ضعفه الأساسية أنه لا يستطيع استخدام المعلومات العامة في مواقف جديدة لم يشهدها من قبل. لكن العلماء يسعون الآن لتمكين الذكاء الاصطناعي من ضم حواس مختلفة لتجميع البيانات (سماع ورؤية مثلاً) على أمل الوصول إلى ذكاء أكثر إنسانية.

بطاريات الليثيوم المعدني: أظهرت التجارب الأولية أن هذه البطاريات تقدم أداءً أفضل بـ ٨٠٪ من البطاريات المستخدمة في السيارات الكهربائية، كما أنها أسرع في الشحن.

الهيدروجين الأخضر: يعتبر الهيدروجين من بدائل الوقود الممتازة كونه صديق للبيئة، وبفضل الهبوط في تكلفة الكهرباء النظيفة أصبح بالامكان توليد هيدروجين من مصادر نظيفة 100٪، والمكونات هي الماء والكهرباء. وكما ذكرنا في السابق السعودية تملك خطة طموحة للسيطرة على هذا السوق.

11 смелых прогнозов на ближайшее технологическое десятилетие

اترك رد

Your email address will not be published.