وكان الاستثمار في الشركات الناشئة وتمويل البحث والتطوير من نقاط القوة للولايات المتحدة.

أما العملاق الصيني فنقاط قوته استندت إلى ضمه نحو 214 جهازا من أصل أقوى 500 جهاز خارق في العالم.

أما الاتحاد الأوروبي، فكان أداؤه أفضل على صعيد الأبحاث المنشورة.

وخلصت الدراسة إلى أن الولايات المتحدة رائدة عالميا في تصميم الرقائق لأنظمة الذكاء الاصطناعي، بينما يتعين على الدول الأوروبية تعزيز الحوافز الضريبية للأبحاث، وتوسيع معاهد البحوث العامة التي تعمل على الذكاء الاصطناعي.

أما بالنسبة للولايات المتحدة، فينصح الباحثون على ضرورة تعزيزها دعم أبحاث الذكاء الاصطناعي ونشرها، وتكثيف الجهود لتطوير مواهب الذكاء الاصطناعي محليا، مع جذب أفضل المواهب من سائر أنحاء العالم.

الأمر الذي يسلط الضوء على أهمية انخراط جميع الدول في العالم في الاستثمار في الذكاء الاصطناعي وحتى تطويره، للتنافس ضمن العمالقة في الصناعات الرئيسية.

المصدر: skynews